لا تزال أصداء ندوة تكريم الفنانة المصرية زينة، في قصر السينما ضمن برنامج “نجم وندوة”، تثير جدلاً كبيراً عبر السوشيال ميديا، خصوصاً لتصريحات زينة القوية التي ادلت بها.
تحدثت زينة عن علاقتها بطليقها الفنان أحمد_عز، وقالت: (أنا من وقت معين لحد ما خلعته نسيته ونسيت القضايا).
اكدت أنها لا تتحدث مع المحامي الخاص بها بشأن القضايا بل تترك الأمر له كليا.
وطلبت زينة من الصحافة أن تكف عن نشر أخبار تتعلق بتلك العلاقة لأن الجمهور أصابه الملل من هذا الأمر.
كانت محكمة أسرة مدينة نصر قضت في وقت سابق بإلزام “عز” بدفع مبلغ قيمته 41 ألفًا و700 جنيه إسترليني، قيمة المصروفات الدراسية لـطفليه التوأمين، عن عامين دراسيين، كما قضت بإلزامه بدفع 42 ألفًا و350 جنيهًا مصريًا، قيمة مصروفات الانتقال عبر الأتوبيس المدرسي.
كانت الفنانة زينة أقامت دعوى تطالب فيها بمصروفات دراسية من الفنان أحمد عز، وقدم معتز الدكر، دفاع زينة، خلال نظر الدعوى في أول درجة مذكرة تحتوي على أجر “عز” في فيلم الممر وابوعمر المصري والحملات الإعلانية التي يقوم بها.
ضحّت زينة كثيرًا لأجل توأميها, ورفضت أن تتخلى عن ولديها في منتصف الطريق، وحين أنجبتهما تحدّت العالم كله لأجلهما ولم يهمها ماذا سيقول عنها العالم العربي في ظل عدم اعتراف والدهما بهما إلا تحت عدالة القانون.
اقرأ: زينة تحتفل بعيد توأميها وتنشر صورتهما
ونسأل دائمًا من أي صنف رجال أحمد، أم هل نصفه بذكر وحسب؟
نعتقد بأنه ذكر، وليس رجلًا شرقيًا يخاف على عرضهِ وأرضهِ من كلام الناس أو شكوكهم، بل أصرّ على نكزان طفليه، والإبتعاد عن توأميْه وعدم القيام بواجباته كرجل فيدفع كل مصاريفهما بل ترك زينة تتعذب كل هذه السنوات السبع تعمل لتسدد الأقساط المدرسية لابنيها بينما ينتظر هذا الذكر المسمى أحمد ما يرغب من أشهرو لتسديد المال المتوجب عليه، غير آبه بكم الآلام التي تعاني منها زينة ليعيش ابنيهما حياةً رغيدة بعيدًا عن تعسف واضطهاد والدهنا لهما.
اقرأ: أحمد عز يعتدي على زينة بعشرين مليون!