اقترحت الممثلة السورية سحر فوزي على متابعيها قراءة المقال الذي يتحدث عن مؤامرة كورونا حول العالم.
تحدث عن حقائق مخيفة حول الماسونية التي خططت لكل ما يحدث الآن من كورونا وانهيار الوضع الإقتصادي.
وجاء في المقال التالي:
للأسف هذه هي آخر خطوات الخطة الشيطانية الماسونية من القلة التى تدير العالم من وراء الستار من العائلات ال١٣ المشهورة منها روتشيلد وروكفيلر وغيرهم وستنتهى اللعبة بحلول ٢٠٣٠ والناس بالعالم مازالوا نائمين وغير مصدقين للحقيقة او فى حالة انكار لها لبشاعتها*
الهدف التمهيد للنظام العالمي الجديد القائم على حكومة واحدة تكنوقراطية فاشية وجيش واحد ودين واحد شيطاني. بإختصار الهدف من هذا الفيروس المخلق.
١. أحداث انهيار اقتصادي عالمي غير مسبوق للبدء بالتعامل بعملة رقمية واحدة فى العالم كله وإلغاء النقد الكاش وبالتالي التحكم فيمن يعارضهم من البشر. عندما ندفع حاليًا بالكارد وتتعطل الماكينة فإننا ندفع كاش ولكن عند إلغاء الكاش يمكن بسهولة إيقاف الكارد الخاص بالمتمردين على النظام العالمي الجديد أو حتى تصفير حسابهم بضغطة زر.
٢. الهدف من تحقيق انهيار اقتصادي عالمي افلاس كل المشروعات الصغيرة والمتوسطة والعائلية واعتماد أكبر عدد من الناس على مبلغ الاعاشة التى تصرفها حكومة العالم الواحد والتي بالطبع يمكن منعها عن المتمرد واسرته.
٣. الهدف أيضًا تركيز الاقتصاد فى يد عدد قليل من الشركات العملاقة والعالمية والتي ايضًا شركات تابعة لهم.
٤. إصدار لقاح تطعيم ظاهريًا ضد كورونا ولكن أساسًا لإضعاف المناعة لتقليل عدد البشر إلى ٥٠٠ مليون فقط بالتدريج كما هو مكتوب بلوحة جورجيا والتي لا يعلم أحد من بناها أو كتبها ورغم ذلك يتم الاعتناء بها ومنع هدمها، وسبب تقليل السكان ان من سيتولى إدارة كل شيء الذكاء الاصطناعي بحلول ٢٠٣٠ او ٢٠٥٠ على الاكثر ربوتات عاقلة أذكى من الإنسان مطورة أكثر من الروبوت صوفيا وعلى فكرة يتم الآن بحث وضع حقوق قانونية متساوية لهم مثل البشر ويتم عقاب البشر إذا تم كسر هذه القوانين من يمول إصدار اللقاحات مؤسسة جافي التابعة لبيل جيتس. وتم تخليق الفيروس بإشراف رئيس قسم الكيمياء الحيوية بجامعة هارفارد بتمويل من مؤسسة بيل جيتس وتمريره إلى مدينة ووهان على يد أحد مساعدي البروفيسور
٥. نشر كورونا والمبالغة بأعداد الوفيات هدفها أن يقبل الناس التطعيم بسهولة لحمايتهم من المرض. بل الناس حاليًا تنتظر بفارغ الصبر إصدار هذا التطعيم. والناس أيضا ستوافق على جعل التطعيم اجبارى كما هو مخطط وستتقبل فكرة فرض عقوبات على من يرفض التطعيم لأنه يشكل خطرًا على الآخرين.. حاليًا بالغرب وأمريكا يتم حساب اى حالة وفاة بالمستفيات من أي مرض كالقلب مثلا أو أي شىء على أنه حالة كورونا إيجابية وبالتالي يتم حسابه ضمن أعداد ضحايا كورونا لتهويل الأمر.
٦. هدف اللقاح بث نانو ميكروتشيب فى اللقاح ووظيفتها أنها ستربط الإنسان بالشبكة الذكية لل 5G التى يقوم ببناءها الآن ايلون ماسك وبالتالى يمكن مراقبة كل إنسان على الأرض ٢٤ ساعة يوميا، باختصار بيل جيتس مهمته تقليل عدد سكان الأرض بتقليل المناعة الطبيعية وزرع النانو تشيب داخل أجسادنا التى سترتبط بشبكة ال 5G وايلون ماسك مهمته تثبيت وبناء شبكة ال 5G الخارجية حول العالم توزيع أدوار ليس إلا.
٧. اللقاح سيكون إلزامي بحجة حماية الآخرين من حولك ومعنى أن يرفضه الشخص أن يتم حرمانه من المال الشهري الذى سيصرف له للمعيشة وحرمانه من السفر والتنقل (اى يصبح حى ميت) أى سيصبح سلاح ضد من يتمرد على حكومة العالم الواحدة، ولهذا تم أحداث هذا الانهيار الاقتصادي العالمي المتعمد ليعتمد الناس جميعا على الدولة الواحدة فى اطعامهم كما بامريكا الان وبالتالى يضمنوا الطاعة العمياء
٨. تم التنبيه على أجهزة الإعلام بالغرب وأمريكا بان أى ربط بين 5G وكورونا سيكون له عواقب وخيمة على القناة. وهذا ما حدث مع London Real التى استضافت ديفيد ايك وتحدث عن العلاقة بين الاثنين. وتم حذف اللقاء من يوتيوب فور انتهاء اللقاء. ويتم من خلال اللوغريتمات (رقابة فورية من خلال برامج الكمبيوتر التى ترصد مراقبة كلمات محددة تذكر معا ) حذف أى حديث فى الفيسبوك أو تويتر او اليوتيب يتم فيه ذكر كورونا مع 5G وهذا يحدث مع أطباء وعلماء ومتخصصين كثيرين وليس ديفيد ايك فقط.. هل اجهزتنا وفقهاؤنا وعلماؤنا بكل الاتجاهات على علم ودرايةبهذه الخطط الجهنمية الخبيثه ياترى وماذا اعددنا لمواجهتها عمومًا.
أم اننا رفض اجدادنا قبل مئة عام الكهرباء فأصبحت ضروره ورفض آباؤنا المذياع فأصبح ضروره ورفضنا التلفاز والفيديو والستلايت والفضائيات ومواقع التواصل فأصبحت ضروره بل ولم نعد نلحق بها.. هل سنرفض القادم أم لنا القدرة على تسخيره ياترى.
على العالم والانسان فى كل مكان أن يفيق الان ويقرأ من مصادر مختلفة ويستمع لكل الاراء ليحكم بنفسه. ولايظل فريسة طوال الليل والنهار لأدوات غسيل الدماغ كالفيسبوك ويوتيوب والعاب الجيمز والbbc والمؤسسات الاعلامية الدولية المتواطئة كمنظمة الصحة التى هى العوبة ومديرها العام المتهم السابق فى نزاهته ٣ مرات فى بلاده وقت أن كان وزيرا للصحة ولهذا تم اختياره فى هذا الوقت بالذات ليكون بوق لهم والعوبة فى يد القلة التى تدير العالم و التى تهدف لبرمجة عقول البشر بتكرار الأكاذيب ليل نهار حتى يصدقوها وتغييب عقولهم*.