منذ وفاة والدتها الشاعرة ابتسام، بدأت الممثلة السورسة سلاف فواخرجي، تهتم بوالدها الذي تعب كثيرًا بتربيتها وساعدها ووقفها إلى جانبها لتصل إلى كل ما تريده، لوم يقفبوجهها أو يمنعها عن أي شيء.
نشرت صورتها معه وظهرت تحضنه بحب وحنان وشوق، وقالت: “كل سنة وكل لحظة وأنت حبيبي ودفاي”
تعبر سلاف بين الحين والآخر عن عشقها الأبدي لوالدها الذي كان لها السند، وفي شيخوخته تعتني به ولم تهمله كما تفعل أغلبية النجمات حين تصبحن بمرحلة النجومية وتكون الحجة دائمًا عدم وجود الوقت الكافي للإعتناء بالأهل.