كما الخنازير تتغذى على القذارات هكذا سما المصري تتغذى على الفضائح التي تعرضها بنفسها عن نفسها.
الرقاصة المصرية، سما المصري، تعرض صورها الجنسية المنافية لكل أشكال الأخلاق الطيبة والتي تنسف عاداتنا العربية، ورغم أننا في لبنان بلد يحترم حرية رأي الآخر، إلا أن صورها تستفزنا ونشعر بالقرف من حرمة ترغب ببيع لحمها ليلاً نهاراً.
د. ليلى شحرور كيف تقارن بين سما المصري وهيفا وهبي
نشرت صورة جديدة أظهرت فيها مؤخرتها الكبيرة الإصطناعية، حتى بات الناس يعرفونها من قفاها لا من شكل وجهها أو من خلال الأعمال التي تقدمها وهذا يدل على أنها فاشلة في العمل وفي الحياة الإجتماعية لأن مرة لم تنشر صور مع أهلها أو أقاربها أو حتى الأصدقاء المقربين لها، وفي كل الصور تطل وحيدة ومع جسدها، ولا نعرف إن كان لها أهل أو إن كانوا يعترفون بها.
اقرأ: سما المصري نائمة وتستعرض مؤخرتها – صورة
لا تغيب عن صفحاتها، وتنشر كل يوم صور أو فيديوهات تغضب النشطاء أو كل من يتابعها، وتعرض جسدها ببلاش للمكبوتين جنسيًا فقط لتحقق الإعجابات والمشاهدات التي تؤمن لها المال من اليوتيوب.
الصورة عرضتها لتعليقات جنسية ولكلام إباحي لا يليق بالمرأة المصرية المقاتلة والقوية والتي تعرض ثقافتها وعلمها لا جسدها أو مؤخرتها أو صدرها.