نشرت الرقاصة سما المصري التي تنشر الفسق والفجور ولم تقبض عليها شرطة الآداب المصرية حتى الآن، نشرت صورة قديمة كانت نشرتها من قبل تظهر فيها وهي ترتدي فوطة الاستحمام وتمد لسانها في إيحاءات قذرة تخجل منها أي داعرة مرخص لها الدعارة.
كيف يُلقى القبض على ممثلتين مارستا الجنس سراً وتُترك هذه الفاجرة التي تمارس الفجور علناً.
سما أعادت نشر الصورة المقززة تحدياً لكل السلطات ولكل القيم ولكل سمات هذا الشرق.
وكي تبرر فجورها وتستفيد من إعادة نشر الصور قدمت تبريرات تقلل من قيمة عقل الشباب الذي يمارسون الجنس مع صورها وقالت: (معلش اسفه اني بانزل الصوره دي بس في ناس مركبين صورتي دي علي جسم واحده عريانه وفي ناس بتبعتها لي كتير حبيت بس انشر الصوره الاصليه اهي….وعيب باه حتي لو انا انسانه مش كويسه وبانزل صور مش عجباكوا فبلاش تركبوا عليها حاجات وحشه لان داين تدان واللي بيعمل كده في صوري أو صور أي بنت يفتكر أن عنده ام واخت وزوجه وابنه وممكن يتفاجا بصور ليهم متركبه برضو علي النت ولو انا وحشه ماتبقوش انتوا اوحش مني. ربنا هيحاسبني علي صوري لوحدي بس برضو هيحاسب اللي بيركب حاجات وحشه علي نفس الصور برضو..اتلموا شويه وخليكوا احسن مني).
صدق الكاتب اللبناني سعيد تقي الدين الذي قال: ليس أفصح من القحباء حين تتحدث عن العفة.
سليمان برناوي- الجزائر