لم نرَ شبه فنانة كميريام كلينك التي تعتاش وتشتهر من ذكر اسمها بمواضيع الرذيلة والجنس، ولم تقدم يومًا عملًا جيدًا لنقول إنها لا تستحق انتقاد الجميع لها.
منذ قليل غرّد أحد المهووسين والمريضين نفسيًا يتغزّل بصورة عارية لها: (أنا بصليلك كل يوم، لاني بعبدك و بعبدك اجريكي و بعبدك اصابع اجريكي اصبع اصبع، بس بدي تردي علي و تحكيلي انه صرمايتك رضيانة على عبدك ايمن).
لميريام لم تخجل وأعادت تغريدة ما كتبه ذلك الذكر أو الشاذ، لأن لا رجل يصلي لإمرأة أو يعبد رجليْها، وينتظر رضا (صرمايتها).
ميريام التي تقترب من عمر الخمسين، تعيش مراهقةً متأخرةً ويدعمها بعض الشواذ والمكبوتين جنسيًا.