اغتصب محمد ضاهر متعاقد مع بلدية بيروت، طفلًا صغيرًا لم يتعدَ ال ٧ سنوات داخل ملعب بيروت البلدي لمدة نصف ساعة.
هذا الرجل يجب معاقبته حتى يكون عبرة لكل حقير يفكر باغتصاب طفلٍ بريء.
على الدولة اللبنانية معاقبته معاقبة علنية وأن تتخذ فيه الإجراءات اللازمة والمطلوبة وأن يعيش ذلًا كبيرًا وأن يبصق عليه كل الشعب اللبناني.
الفنانة اللبنانية مايا_دياب تدخلت بهذه القضبة وأعطت رأيها، وقالت:
(أملي بالقضاء اللبناني كبير انو نقدر نوصل لنقضي على هذه الآفات والامراض النفسية الموجودة بالمجتمع لإن بلا محاسبة للمغتصب ما رح يوصل للخوف من التعرض لطفل بهالطريقة)
اقرأ: مايا دياب ترد على إمام وخطيب جامع الإمام علي بن ابي طالب
وتابعت: (والخوف يكمن بالمحاسبة الصحيحة الموجعة وأنا لطالما طالبت بإعدام القاتل والمغتصب ولن أتراجع كل حياتي عن هذا المطلب)
وأضافت: (أتمنى أن يكون هنالك متابعة حقيقية لكل طفل يتعرض للاغتصاب ، من قبل الأهل ومن اخصائيين نفسيين بشكل أساسي وضروري.. لأن هذه الحالات تحمل الأسى طيلة حياة الضحية حتى الموت وتؤثر على تصرفاته وردود افعاله وحياته اليومية)
اعدام المغتصب لا يفش غليل أهل المعتدي عليه، يجب أن يذل أمام الكل وان “يتعفّن” في السجن الانفرادي طبلة حياته.