انتشرت شائعات عن الممثلة المصرية شيماء_سيف، مفادها إنها انفصلت عن زوجها المنتج المصري محمد كارتر.
كارتر خرج عن صمته ونفى الشائعة جملةً وتفصيلًا فقال: (حصريا ووقع الطلاق وعنف جسدي ومعنوي ولفظي الكلام ده ممكن يكون عند امك مش عندنا وناقص تحلفوا انه حصل لا وخيانة وجواز عرفي ولا في الأفلام).
تابع: (بتجيبوا الهري دي منين؟ وهو اي كلام علشان تكسبوا ريتش ولا مدفوعلكوا علشان تروجوا لكلام مالوش اي اساس ؟ عاوزين ايه؟ طيب ما كل مرة بيبان انكم كذابين وشكلكم وحش اه معلش ما انتم وشكم مكشوف ومايفرقش معاكم الفضايح).
اقرأ: ابن أصالة عن طليقها طارق العريان: رجل عظيم!
اضاف: (كان نفسي اخد المسار القانوني وارفع قضية عليكم بتهمة التشهير ولكن انتم ارخص من الورق اللي هيتكتب عليه المحضر).
جاءت تلك الشائعات بعد ساعات من نشر شيماء ستوري عبر حسابها، ظهر فيها نص من صفحة بأحد الكتب يقول: “إن لم تستطع أن تكون لها زوجا فكن رجلا، وإن ثقلت عليك الرجولة فكن إنسانا، فإن لم يكن منك لا هذا ولا ذاك فسرحها بإحسان، حتى تنعم بحياتها بعيدا عن قلبك الذي هد روحها وسلبها أمانها”.
الغريب أن ما وضعته شيماء عبر صفحتها يشير إلى أن خلافاً وقت بينها وبين زوجها، وإلا لماذا تضع مثل تلك الكلمات المهينة بحقة؟
شيماء بما نشرته على صفحتها كأنها تشير بشكل غير مباشر إلى غضب كبير تحمله تجاه زوجها، وهذا السبب الرئيسي في خروج شائعات انفصالهما!
أي أن كارتر كان يجب عليه أن يلوم زوجته قبل أن يلوم الصحافة التي تناقلت ما كتبته الزوجة!