قالت النجمة العالمية شارون ستون إنها تعرضت منذ سنتيْن، لصاعقة ضربت بئر المياه في منزلها، وظلت ١٠ أيام داخل المستشفى دون أن تبلغ أحدهم، وكادت تموت لولا العناية الإلهية التي أنقذتها.
حكت إنها كانت واقفة أمام البئر، لتضربه صاعقة تتأثر بها وتدفعها بقوةٍ إلى مطبخ منزلها.
أضافت: (لم أعد أشعر بشيء، سوى أنني ارتطمت بالثلاجة، ثمّ وقعت أرضًا).
تابعت: (لأيام عديدة شعرت وكأن الكهرباء تتحكم بجسدي، لم أعد أشعر بجسدي وكأنني بطارية تخرج وتدخل منها الكهرباء).
أضافت شارون: (خضعت للتخطيط الكهربائي لأيام عديدة من أجل إنقاذ قلبي الذي أصبح ضعيفًا للغاية).
النجمة العالمية أصبحت أفضل بعدها، لكنها لن تنسى تلك الحادثة الأليمة مهما حدث كما قالت.
شارون خبأت خبر إصابتها لفترة طويلة، تخيّلوا لو كانت نجمًا عربيًا، أكان ليخفي خبرًا كهذا؟
اليوم إن دخلت قطرة مياه منزل نجم شرقي، ترونه يعلن أمام الجماهير ويصبح حديث الساعة وكأنّه كاد يموت غرقًا!
أو نجمة جرحت أصبعها الذي يصبح خلال ساعات خبرًا أهم من كل مسيرتها!
إقرأ: سيرين عبد النور أُصيبت ونقطة دم (يالا للعار)!
أو حادث سير يحطّم ضوءً في سيارة المشهور، نشعر عندما نقرأ الخبر عنه وكأنّ ما من شيء سلم داخل السيارة، وكأنّه أقسى من حادث موت الأميرة ديانا!