نشر الزعيم عادل إمام صورةً جمعته بالفنان القدير فؤاد المهندس وعبد المنعم مدبولي، حققت تفاعلًا كبيرًا لتدخل لوائح الترند في الشرق العربي.
الصورة قديمة ألتُقطت منذ ٢٠ عامًا، ولم تُنشر من قبل، ظهر عادل يستلم درعًا تكريميًا على مسيرته الفنية الحافلة بعشرات الأفلام والمسلسلات الناجحة.
كتب: (أحبكما)، بالإشارة منه إلى علاقته الوطيدة بالنجميْن المصرييْن الكبيريْن.
رغم أن السوشيال ميديا يكتظ بالمراهقين والمتابعين الذين تتراوح أعمارهم بين العشرين عامًا والثلاثين، أي من الجيل الذي لم يعاصر أعمال العملاقة، إلا أنهم أثبتوا من وراء تفاعلهم مع صورة إمام أنهم يحبون الكبار ويقدرونهم ويتمنون لو أنهم خلقوا بزمنهم عوضًا عن زمنهم الحالي الذي يصدّر الكثير من الإسفاف والقليل من الإبداع.
عادل حقق معادلة مميزة لم يتمكّن منها كثيرون: جمع الأجيال المتعددة على حبه ومتابعته.