السعودية رهف القنون بات اسمها مقترنًا مع العري وقلّة الحياء والشرف، بعدما سافرت إلى كندا وفهمت الحرية بشكل خاطيء.
منذ أيام، نشرت صورة جنسية لها مع عشيقتها في السيارة تتبادلان القبل المقرفة، ولم تهتم لا لعائلتها ولا لمجتمعها السعودي المحافظ.
اقرأ: السعودية رهف القنون تمارس الرذيلة مع عشيقتها في السيارة – صورة
ورغم الانتقادات التي حظيت بها والشتائم المتواصلة على انفتاحها الذي تخطّى كل الخطوط الحمراء، عرّفت متابعيها على اسم عشيقتها الكندية سيدني باترسون ونشرت صورتهما سويًا وعلقت عليها “حبيبتي”
ولم تكتفِ بذلك بل أيضًا نشرت صورة لمؤخرة عشيقتها لتغيظ كل من هاجمها.
اقرأ: السعودية رهف القنون بعد الفيديو غير الأخلاقي وأنجبت طفلًا
وكانت هربت السعودية رهف القنون من عائلتها من الكويت حيث كانت ترافق عائلتها برحلة، وأحدثت جملة من القضايا في كامل المنطقة العربية وأثرت على الشباب والصبايا، وتباينت المواقف منها.
اقرأ: السعودية رهف القنون بعد الفيديو غير الأخلاقي وأنجبت طفلًا
أصبحت لاجئة في كندا، ثاني أكبر دولة في العالم من حيث المساحة، واستقبلها كبار المسؤولين وفتحوا لها الأبواب لتصبح مواطنة كندية فيما بعد لها كل الحقوق وعليها كل الواجبات.