منذ شهور وبدأت نجمة الجماهير نادية_الجندي تمنح اهتمامًا كبيرًا لصفحاتها الرسمية عبر (السوشيال ميديا)، ولا نرى فنانًا بحجمها يمتلك حجم أرشيفها يهتم بكلّ التفاصيل التي تُنشر.
نشرت صورةً لها عندما لعبت دور صحافية تُدعى (عصمت) بفيلم (الإرهاب) الذي حقق أثناء طرحه أعلى الإيرادات بتاريخ السينما المصرية.
نادية احتلت شباك التذاكر لمدة عشرين عامًا ومن بعدها خسرت نجمات مصر معركة الإيرادات أمام الممثلين الرجال الذين استولوا على المشهد السينمائي بأكمله.
نجمة الجماهير تنشر كل الصور والفيديوهات الحصرية عبر (السوشيال ميديا)، وتجعل الجميع يشتاقون لأجمل الأفلام التي قُدمت بعهدها ومنذ ذاك الوقت لم نعد نرَ أفلامًا بتلك القيمة والجودة.
جلنا داخل صفحات نادية، وأعجبنا التنظيم الذي لاحظناه سريعًا، كيف تبدو الصورة نقية وبجودة مرتفعة، كيف تسعى دائمًا لتهنئة زملائها الكبار بأعيادهم أو أعمالهم.
نادية تشجع أيضًا النجمات الشابات ونراها دائمًا تعلّق عندهنّ، وهذه من ميزات النجم الكبير المتصالح مع ذاته.
بالسباق الرمضاني السابق، لم تنافس نادية سوى ذاتها عبر مسلسل (سكر زيادة) الذي حصد نسبة مشاهدة جيدة في كلّ أنحاء الشرق العربي.
إقرأ: نادية الجندي الأجمل في رمضان مع نبيلة عبيد
أما هذا السباق فنشتاقها كثيرًا لأنّها من كبيرات الفنّ الشرقي، ونطالبها العودة سريعًا إلى شاشاتنا.
عبدالله بعلبكي – بيروت