نشرت النجمة التركية فهرية_أفجان صورةً لها جمعتها بابنها (كاران) الذي كبر.
التقطت الصورة عبر الكاميرا الأمامية لهاتفها، أي عبر وضعية (السلفي).
لم تستخدم أي (فلتر) ولم تلجأ لتقنيات (الفوتوشوب).
لم تجرِ جلسة تصوير ضخمة كالتي تجريها بعض العربيات لأبنائهنّ.
فهرية كمعظم نجمات وطنها، متواضعة، قريبة من القلب، تشبه الناس، لا تهمها المظاهر الاجتماعية الكاذبة.
إقرأ: فهرية أفجان من منزلها ولتتعلّم منها العربيات!
حققت صورتها مع كاران تفاعلًا كبيرًا عبر (السوشيال ميديا).
لم يظهر معهما زوجها الممثل التركي بوراك_أوزجيفيت.
مَن بين نجمات العرب اللاتي يقعن في الصفوف الأولى، حسب التصنيف العام للنجاحات والأرقام التي يسجّلنّها، تتجرأ على التقاط صورة لها بهذه العفوية والتلقائية مع طفلها أو طفلتها؟
من تنشر لقطةٍ كهذه دون أن تلجأ لأي تطبيق لتعديل الملامح؟
من تنشر لقطةٍ كهذه من الأسفل، علمًا أن الصور التي تُلتقط من الزاوية السفلى تظهر كلّ عيوب الوجه؟