لا نفهم لماذا يصرّ البعض على استهداف النجمة المصرية القديرة فيفي_عبده.
صورة لها من أمام باب منزلها، ظهرت ترتدي فستانًا طويلًا لكنها رفعته، تداولها البعض عبر رواد (السوشيال ميديا).
إظهار الجزء الأدنى من جسدها عرّضها لهجومٍ من بعض المحافظين الذين رأوا إن صورةً كالتي ترونها بالأسفل لا تليق بها ولا بمكانتها الفنية أو بعمرها الذي أصبح الآن يبلغ ٦٨ عامًا.
لكن روح فيفي الشابة لا تعرف حاجز العمر، ونشعر وكأنها لا تزال عشرينية رغم تجاوز جسدها سنّ الستين، لكنه يبقى بالنهاية عمر الجسد.
المصرية تعشق الحياة وترسل لنا طاقة إيجابية كلما شاهدنا فيديو لها ترقص به أو تخاطب عبره محبيه.
تتفاعل مع الآلاف من محبيها باستمرار ولا تتعالى على أحد منهم، ونراها تعلّق على كل الصفحات وكأنها ليست مشهورة أبدًا.