في العام 2012 خسر الممثل السوري، قيس الشيخ نجيب، والده، وعاش فترة من الحزن والتعاسة لأن سند ظهره تركه وحيدًا وكان محتاجًا إليه، ولم يعلم آنذاك أن الموت سيخطفه منه.
وبعد 7 سنوات على رحيله، نشر قيس صور لوالده، وكتب بحزن كبير متمنيًا لو أنه لا يزال على قيد الحياة، وأخبره عن مآسي الحياة بعده.
وقال: “الله يرحمك يا شيخ الشباب.. وبعد 7 سنين على رحيلك يبقى ذكراك دفا ومحبة وغصة كبير.. الومن الجميل يالي ما عاد يتكرر.. الذهب العتيق بزمن المعادن الرخيصة”
وتابع: “الروح الطيبة الحقيقية يلي ما عرفت تكذب عحالها وعيلي حواليها.. أبو قيس مكانك محفور غميق بالروح .. ألف رحمة و نور عليك”