أصبح الممثل التركي كنان أوغلو الذي أشتُهر بدوري (عمار) و(ايزل) في الشرق العربي على كل لسان في تركيا، وتصدر عناوين الصحف بعدما عاد يقول إنه يحب مشاهد الجنس في الأفلام والمسلسلات، ولا يمانع تقديمها وتحدي كل الأعراف الاجتماعية والرقابة المشددة التي تمارسها الدولة.
قال دون أن يأبه العواقب: (يريدون أن يتدخلوا بكل شيء، أحكي بشكل وضوح عن الدولة الكريمة التي تدعي الانفتاح، يقولون إننا علمانيون لكنهم أسؤا من المتطرفين، ويعيدون تركيا إلى العصور الحجرية).
تابع: (نعم أحب مشاهد الجنس وأراها مبررةً في كل الأعمال، قلتها قبل وهاجموني وجلدوني وأعيدها الآن ولا أخافهم، سأصور مشهدًا جنسيًا ضمن حدود معينة طبعًا وسأرسله للرقابة حتى لو رفضت النص، وسأواجهم أمام العالم بأرسله).
أضاف: (تحدث العلاقات الجنسية في الشوارع، الفنادق تشهد على علاقات مشبوهة ومنازل الدعارة مكتظة في اسطنبول، ويقيدوننا فقط في الفن، على الأقل نحن نقدم رسالة وهدفًا مصلحًا خلف كل عمل!).