قالت المذيعة السعودية لجين عمران، في حوار صحافي، إنها بحاجة إلى الحب، ورجل يشعرها أنها تستطيع الإعتماد عليه، تعتبره ظهرها وسندها، وتابعت:
(لا أحتاج إلى علاقة يتغير مسمى الحب فيها. فحينها المرأة تصبح خائفة وغير مطمئنة, إما من بخل مادي وعاطفي, أو خيانة. هذه الأنواع من العلاقات باتت سهلة جداً ومتاحة بسبب الإغراءات في هذا الزمن الرخيصة. كل شيء أصبح متاحاً وسهلاً ورخيصًا).
وواصلت كلامها عن الحب والزواج قائلةً:
(أنا لا أنصح المرأة أبدًا بزواج كهذا، يكون في ظاهره حبًا وفي الحقيقة “وجع راس” من الأفضل للمرأة أن تكون وحدها بين أهلها وأصدقائها ومحبتهم).
لكن على ما يبدو، المذيعة الكويتية، مي العيدان، لا تريد للجين الإستقرار والزواج، وتريدها عانساً مثلها، رغم أن لجين أمٌ.
العيدان بعد ساعات من كلام لجين، فضحتها ونشرت صورة قديمة لها قبل إجرائها لعمليات التجميل، بدت فيها بملامح مختلفة تماماً عن مظهرها الحالي.
العيدان بخت سمها ضد لجين، وتركت رواد السوشيال ميديا يقارنون بين وجه لجين في الماضي والحاضر، وعلقت بحقد: (صورة لجين قبل وبعد عملية التجميل).
لكن السحر انقلب على الساحر، وكثيرون سخروا من العيدان بدلاً من لجين، واعتبروها شخصية حاقدة، والبعض الآخر سخروا من شكلها ونصحوها بالتوجه على وجه السرعة لطبيب لجين لإجراء عمليات تجميل لتصبح جميلة بدل تعيير لجين بما أصبحت عليه.