بينما يحارب الجزائريون الأحرار لنيل حقوقهم والقضاء على الفساد الذي كان متفشيا لمدة 20 سنة، من فترة الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة.
لا تزال مجموعة منبوذة من الشواذ الجزائريين، الذين يمتهنون غناء موسيقى الراي ويتخذون الكباريهات أوكارًا يلتقون فيها كل ليلة لنشر الفسق والشذوذ.
الشيخ ماميدو، والشيخ نانو والمغني ريان زاج، مجموعة من المخنثين الذين ضربوا بالدين والأخلاق عرض الحائط فلايخجلون بالتباهي بالأنوثة التي يتمتعون بها أمام الجميع، فينشرون فيديوهات يظهرون فيها يرقصون الشرقي ويضعون مساحيق التجميل والمصوغات كأنهن فتيات.
لا أعلم كمواطن جزائري لم لا تتخذ السلطات إجراءات قانونية لمحو هذه الظاهرة والقضاء على هؤلاء المرضى الذين شوهوا صورتنا كجزائريين.
سليمان برناوي- الجزائر
https://www.youtube.com/watch?v=ySKkIDAqWfY
https://www.youtube.com/watch?v=MPabajW_Ufg