قالت الفنانة التونسية القديرة لطيفة إنها تشعر بالحنين إلى وطنها تونس، وتتمنى لو أنها موجودة هناك الآن بين شعبها، تمضي معهم رمضان وأجواءه الرائعة.
لطيفة في مصر تلتزم الحجر المنزلي تفاديًا لإمكان إصابتها أو أحبتها بفيروس كورونا، كما غالبية سكان هذا الكون الذين سُجنوا في منازلهم ولم يعدوا يسافروا أو يخرجوا كثيرًا.
هذا الفيروس كبّل حرياتنا وأبعد كثيرين منا عن أوطانهم، لذا شعرت لطيفة بالشوق الكبير لتونس وأهلها الطيبين.
كتبت: (الحنين إلى تونس وناسها وريحة رمضان فى شوارعها ومحلاتها يبكيني بدموع تغلبني).
تغريدة لطيفة لافت آلاف الإعجابات لأنها صادرة من القلب، وتضمنت كل معاني الصدق والمحبة والوطنية، ولطالما كانت النجمة التونسية وفية لوطنها رغم كل النجاحات التي حصدتها في مصر التي تصنّفها كوطنٍ ثانٍ لها.