نشر النجم العالمي مالوما صورةً له، ظهر عاريًا على السرير وأمامه كلبه.
الصورة أصبحت الأكثر انتشارًا منذ أيام عبر (السوشيال ميديا)، وتفاعل معها الملايين عبر الكون كله.
مالوما يُعد من أهم نجوم الكون رغم سنّه الصغير الذي لم يتجاوز بعد السادسة والعشرين.
تلاحقه منذ فترات طويلة اتهامات بالمثلية الجنسية نكرها غاضبًا أكثر من مرة، لكنه يصر على إحيائها كلّما نشر صورةً جريئة له كالتي ترونها بالأسفل.
إقرأ: مالوما يهين شابًا اتهمه بالشذوذ الجنسي!
صحافيون غربيون وصفوه مجددًا بالمثلي، وزعموا إنه يكذب ويخفي ميوله الجنسية.
لا نفهم لمَ يخفيها ومعظم من يتابعه من الغربيين يتقبّلون المثلية الجنسية، وأهم نجوم العالم مثل ريكي مارتن مثلًا اعترف منذ سنوات بمثليته وتزوج سوريًا ويقيمان في المنزل معًا.
إقرأ: قبل جديدة بين ريكي مارتن وزوجه السوري – فيديو
هل من علاقة بتعري الشاب عادةً بميولٍ جنسية ما غير مستقيمة توجد داخله؟
الشاب أحيانًا يتعرّى خلف (السوشيال ميديا)، أي بحياته اليومية، عندما ينام أو يكون في غرفته وفي الخارج عندما يسبح أو ربما يكون في نزهة مع أهله.
حسب دراسة أمريكية أُجريت على 6 آلاف شابًا أمريكي، تبين الآتي:
- ٣٥٪ من الشباب عبر (السوشيال ميديا) نشروا صورةً ظهروا بها دون تي شيرت أو قميص لمرة واحدة.
- ٢٠٪ منهم نشروا أكثر من صورة.
- ٨٪ فقط من ينشرون باستمرارٍ أي يوميًا أو كلّ يومين.
لكن ما علاقة هذا بالمثلية الجنسية؟
- ٦٠٪ من الشباب الذي يتعرون باستمرار، وبشكل يومي عندما سئلوا عن سبب التعري، قالوا إنّهم يشعرون بالرضا كلّما عرضوا أجسادهم أمام الآخرين وتباهوا بها، فيما يلتقط ٤٠٪ منهم الصور بشكل عفوي دون أن يقصدوا إثارة الانتباه، تحديدًا إن كانوا في النادي أو يسبحون.
- ٣٠٪ من الذين يقصدون عرض أجسادهم من الرجال يهدفون لجذب انتباه الجنس نفسه أي الرجال أي أنهم من المثليين، فيما يسعى ٧٠٪ لجذب انتباه الفتيات واللعب على شهواتهنّ.