قبل نود أن نشكر الحقوقية السيدة حياة مرشد، وكل زميلاتها من الناشطات الحقوقيات، اللواتي التزمن الحياد في قضية قصي الخولي بعد التواصل معهن.
وعن المدعوة مديحة أو ماتيلدا كما تسمي نفسها، كنا ندرك أن من يفضح عرضه وإسمه وشريكه، يمكنه فعل أي شيء ليظهر أنه المظلوم وليعتدي على الطرف الآخر ويصوره ظالمًا أمام الرأي العام.
مديحة الحمداني شهرت نفسها يوم حكت عن قصي خولي وقالت أنها تعرفت عليه سنة 2014 لنعلم لاحقًا أنه ليس زوجها كما تدّعي مع أمها، وأنها منافقة وليس صحيحًا كل ما حاولت أن تظهره للعالم.
زوجة قصي الخولي تطل مع ابنها وتبكي وتشكوه- صور وفيديو
حقيقة مديحة ليست كما كانت في الفيديو، وتشتم كل من يدافع عن قصي أو يسألها عنه فتفضحه أمام العلن وكل خلق الله..
أنشأنا حسابًا مزورًا وتواصلنا مع والدة العميد، إبن قصي لنعلم ما إذا كانت مدّعية أو فعلًا مظلومة، لكنها أجابت بشتائم وبتعابير لا تقولها إبنة البيت، أو الأم التي تصون سمعة حبيبها لأجل أطفالها.. ترون أدناه أخلاقها التي حاولت أن تخفيها على العلن.
مديحة قصي خولي لم تتعلم من طليقة وائل كفوري الدرس؟