تضامنت الممثلة المغربية مريم حسين مع الضحية الأميركي جورج فلويد، الذي قتله شرطي أميركي عنصري خنقًا ولم يرحم جورج صاحب البشرة السوداء.
اقرأ: الطبيب الشرعي: هكذا قتل جورج فلويد
وفاة جورج أحدث بلبلة كبيرة في الولايات المتحدة الأميركية التي تشهد نظاهرات كبيرة وأعمال شغب منذ مقتل فلويد.
تظاهرات سانت مونيكا مع جورج فلويد تتحول إلى عمليات شغب وسرقة متاجر وتخريب
مريم نشرت صورة لها، وأطلت ببشرة سوداء ظنًا منها أنها تدعم جورجز لكنها أثارت جدلًا كبيرًا كعادتها وقال البعض إن خطوتها ناقصة، وان التضامن لا يكون هكذا.
وبعدما تعرضت لإنتقادات كثيرة، حذفت الصورة احترامًا لأصحاب البشرة السوداء، لكنها لم تعتذر منهم واكتفت بحذف الصورة فقط.
اقرأ: مريم حسين تسود وجهها تضامنا مع جورج فلويد ثم تتراجع – صورة
لكن مريم حسين منافقة، تدعي الطيبة، ومحبتها لجميع البشر، بينما العكس هو الصحيح، فبعد ساعات من نشرها صورها ببشرة سوداء، خرجت مذيعة على إذاعة (مارينا أف أم)، تدعى زينب بن علي وفضحتها، وكشفت شخصيتها السيئة أمام الجميع.
المذيعة صاحبة البشرة الداكنة، ذكرت الجميع بحقيقة مريم حسين وقالت: (نست مريم حسين يوم قالت عني يالحبشية).
تصريح زينب صدم رواد السوشيال ميديا، الذين صدموا من تصرف مريم الغير لائق، لكن البعض لم يتعجبوا من تصرف النجمة المغربية، المعروفة بسوء طباعها وعدم احترامها للأخرين.