يحقق مسلسل النهاية ليوسف الشريف نجاحًا كبيرًا في مصر، ويحتل المرتبة الثالثة بعد مسلسليْ محمد رمضان (البرنس) وأمير كرارة (الاختيار).
إقرأ: عالميًا محمد رمضان الأول ويتفوق على أمير كرارة – بالأرقام
العمل يعطي فكرةً تخيليةً عن مستقبل هذا الكون بعد مرور مئة عام، وكيف يمكن أن يتحول الإنسان لمجرد رجل آلي، كما أزعج الصهاينة لأنه يروي زوال إسرائيل بعد كل هذه السنوات أو تحرير القدس من احتلالها.
لكن كثيرين اتهموا الكاتب عمرو سعيد عاطف باقتباس القصة من عدة أعمال أجنبية، واستنساخ مشاهد من أفلام كثيرة، ما جعله يرد بقسوةٍ عليهم.
كتب عمرو: (وارد جدا أن يكون عندك رأي ولما يمر وقت وتقدر تشوف أحسن انك يغيره لا ده غلط ولا عيب ولا نفاق ولا أي حاجه غير انك ببساطة بقيت اقدر علي انك تقيم الأمور).
تابع: (فيه ناس عماله تطلع بوستات عمرها خمس وست سنين لدرجة ان فيه واحد جاب مقال كنت كاتبه من 11 سنة ومعظم الآراء اللي في البوستات دي انا دلوقتي شايف انها غلط لدرجة ان فيه منها انا دلوقتي مؤمن بعكسه وكل ده عشان يهاجموا المسلسل ويحملوه بمعاني لا يحتملها وبعيد كل البعد عنها).
أضاف كاتب العمل: (من فضلك عايز تقيم عمل فني قيمه من خلال عناصره ومن حقك انه يعجبك او ما يعجبكش).