غابت منافسة نادين نجيم بمسابقة (ملكة جمال لبنان ٢٠٠٤) سينتيا سعادة التي فازت بلقب الوصيفة الثانية خلف لاميتا فرنجية ونادين التي حظيت باللقب.
البرنامج آنذاك عُرض لمدة ٤ شهور، وعاشت الصبايا في منزل واحد كستار أكاديمي، وتابع المشاهدون كل يومياتهن.
سينتيا كانت منافسة شرسة جدًا لنادين وتوقع جزء كبير من المتابعين أن تفوز بالتاج، وحصدت نسبة تصويت مرتفعة مكنتها من الحصول على المرتبة الثالثة.
غابت بعد المسابقة ولم تطلّ أبدًا عبر الإعلام، وكانت أنشأت صفحة اجتماعية لكنها ألغتها منذ سنوات لأنها ترفض التواصل مع أي معجب.
سينتيا تزوجت وأنجبت العديد من الأطفال.