خضعت عارضة الأزياء اللبنانية، ميريام_كلينك، لجلسة تصوير جديدة، استعدادًا لعمل جديد، أو قد تكون تعشق التقاط الصور.
ارتدت البيكيني ووضعت حيّة أو ثعبان على كتفيها، وكالعادة تعرضت لإنتقادات كثيرة، خصوصًا أن مجتمعنا العربي لا يقبل بها لأنه يرى أنها تعرض جسدها فقط.
اقرأ: ميريام كلينك لا ترتدي حمالة الصدر! – صورة
هذه المرة ردت على كل التعليقات الجنسية والمعيبة بحفها، وقالت: “عايشة على راسي، وآخر همي الكل، بعمل اللي بدي.. ما عندي قيود، صحيح مستفزة للبعض لكن قلبي طفل مجروح بفش خقو، ومطيزة عكلشي ما في شي بيهمني ان كرهتوني أو حبيتوني.. شو ما حكيتو عني طز أصلًا مش قاشعة حدا”
اقرأ: ميريام كلينك بإطلالة فاضحة في عيد الفصح – صورة
طز” بالمعنى العامية تعني السخرية واللامبالاة، لكن الأغلبية تعتقد بأنها كلمة معيبة ولا يمكن قولها في المجتمعات العربية.
*أصل كلمة طز
كانت تستعمل هذه الكلمة عندما كان الأتراك يحكمون العرب في مراكز التفتيش.
كان العرب يذهبون لمبادلة القمح بالملح، فعندما يمر العربي خلال بوابة العسكري التركي وهو يحمل أكياس الملح يشير إليه التركي بيده للدخول ودونما اكتراث يقول (طز) (طز) (طز) فيجيب العربي (طز) بمعنى أنه فقط ملح أي لا شيء ممنوع أو ذا قيمة فيدخل دون تفتيش.
اقرأ: ميريام كلينك بإطلالة جريئة وجميلة – صورة
في معجم تيمور الكبير للألفاظ العامية يورد أحمد تيمور تحت كلمة طز التالي: «طُزّ: كلمة تقال للاستهزاء، والغالب أن تُتبع بعَشُور، ولعلها من الظنز. ديوان المعمار، أول ص 97 طزّ”