يستمر اللبنانيون بانتفاضتهم ضد الطبقة السياسية الحاكمة، ويطالبون إسقاط النظام الطائفي ويصرون على محاربة الفساد ومعاقبة السارقين وعلى ثورتهم السلمية رغم محاولة السلطة جرهم إلى الفوضى.
المنتفضون مشغولون بتخطيط مستقبل أفضل لأوطانهم، فيما تلتهي ميريام كلينك بنشر المواد الرخيصة وإثارة استفزاز المتابعين عبر تعليقاتها الدونية.
كتبت منذ قليل غير مهتمة بوجع الناس: (خي، اذا هلق بنزل كليب ما حدا بيزعجني، خي دولة مشغولة بالمتظاهرين، ما رح تقدر (…) هالمرة).
ميريام قصدت أن تطرح كليبًا إباحيًا شبيهًا بكليبها السابق (غول)، والذي مُنع من العرض بسبب احتوائه على لقطات جنسية رخيصة ولظهور فتاة قاصر به.