هذه الصورة ليست حديثة لنادين نسيب نجيم من منزلها، لكنّنا لاحظنا عشاقها يتداولونها بكثرةٍ خلال الساعات الماضية.
ظهرت تضع القليل من المساحيق، تتكئ برأسها على الكنبة.
إقرأ: نادين نجيم كالتركيات مع طفليْها دون مساحيق – صور
بدت جميلة للغاية، تضع اللاصقات الطبيّة على وجهها الجميل لأنها لم تتخلّص بعد تمامًا من آثار الجروح التي تعرضت لها بعد تفجير 4 آب المروع الذي استهدف مرفأ بيروت التجاري وأصابها.
إقرأ: نادين نجيم تخطت أزمتها – صورة
نادين غابت عن الموسم الرمضاني الفائت، لكنها لم تغب أبدًا عن أذهان عشاقها.
ورغم أن الكثير من الممثلات قدّمن أعمالًا خلال غيابها عن الشاشة، إلا أن لا واحدة منهنّ لم تحقق ما حققته نادين من تفاعل عبر (السوشيال ميديا).
لا تزال حتّى اللحظة الممثلة العربية الأولى، حسب أرقام تطبيقات مواقع التواصل.
ما سرّ محبة الناس لنادين؟
- تُعد من أجمل النساء في الشرق العربي.
- تطورت كثيرًا وعملت بجهدٍ على آدائها التمثيلي ليصبح جيّد جدًا.
- تجيد باختياراتها، فلا تظهر بعمل يقلل من شأنها أو يظهرها بصورةٍ لا تناسب مكانتها الفنيّة.
- عفوية وقريبة من الناس، لا تتعالى عليهم.
- لا تدعي ما لا تعرف، كما تفعل كثيرات من النجمات اللواتي نهزأ منهن بالسر ونردد: غشيمة وتدعي.
- تتواصل بذكاء عبر (السوشيال ميديا) مع الملايين من عشاقها، ولا تسرق عبارات وتدعي أنها كتبتها.
- تمتلك كلّ مقومات النجمة العالمية لأنها تتحدث ثلاث لغات العربية والإنكليزية والفرنسية.
- تملك من الجاذبية والذكاء بحجم ما تملك من الجمال.
- لا تستعرض ولا تتورط بالتافه من التصريحات.
- صوتها جميل وهذا ما يضيف إلى الجمال جمالاً، ذلك أن نجمات كثيرات كبيرات حين تتحدثن فأصواتهن مرعبة أو مضحكة ومنهن مسترجلة مثلا!
- لا تكرّر نفسها بأعمالها غالبًا، وكلّ عام تظهر بدور جديد.