بعدما نشرت إحدى الصفحات الوهمية مشهدًا جنسيًا مسربًا من أحد أعمال بوراك أوزجيفيت التي مُنعت عن العرض عام ٢٠٠٨، تضامن معه الصحافيون لأول مرة ودعوه لمحاكمة أصحاب الصفحة الذين تعرضوا لشرفه، وزعموا إنه مارس الجنس فعلًا في ذاك المشهد.
إقرأ: بعد مشهد بوراك أوزجيفيت الجنسي الصحافة التركية تدافع عنه وزوجته!
زوجته فهرية أفجان أيضًا دافعت عنه بشراسةٍ وعقّبت: (تتحدّثون وكأنه ارتكب جرمًا أو صوّر إحدى الأفلام المعيبة، الصورة مجتزأة وليست كاملة ومن أحد أعماله السابقة).
إقرأ: مشهد جنسي قديم لبوراك أوزجيفيت وزوجته تعلّق! – صورة
زميلته وشريكته بمسلسل (حب أعمى) نسليهان أتاغول شنت هجومًا على بعض الصوحيفين (أصحاب الصفحة) الذين يعتدون على شرف النجوم وقصدت بوراك وما تعرض له لكنها لم تذكر اسمه وروت: (أسمع باعتداء جديد يحدث على زميل لي، من المؤسف أن يرتكب هذا الإثم بعض المتطفلين على مهنة الصحافة، كل التضامن معه ومع جميع من يتعرض لأسوأ أنواع الحروب على سمعته واسمه).