انتشرت صورةٌ قديمةٌ من كواليس فيلم (الريس عمر حرب) الذي عُرض عام ٢٠٠٧، أظهرت إن البطلة غادة_عبد_الرازق لم تقبّل هاني_سلامة كما وفضحت الحقيقة وروت إنها أصرت على المخرج خالد_يوسف أن يستعين بممثلة بديلة لتلعب هذا المشهد المليء بالقبلات الحميمة.
هاني كذّبها وزعم إنها كانت الممثلة التي لعبت دور القبل، ولم تلعب المشهد أي ممثلة أخرى، لكن ملامح الفتاة الموجودة في المشهد، تكشف إنها ليست لغادة، بل ممثلة تشبهها، لذا كان خالد يصوّر هذه اللقطات عن قرب (Close Up) ويتهرب من تصوير المنطقة ما بين عينيْها وأنفها ويركز على فمها.
غادة لم تكذب إذًا، ولم تقبل أحدًا في مسيرتها الدرامية، وكانت روت إنها ترفض التقبيل احترامًا لمشاعر ابنتها (روتانا).
إذا لماذا يصر هاني سلامة على أنها هي من كانت تقبله؟
وإذا كانت أ{ادت السترة ونفت واقعة.. يعني لو سلمنا جدلاً بذلك؟ ما مصلحة هاني في تكذيبها؟