توفي الناشط والممثل الأردني الشاب عبود العمري في أفريقيا التي زارها ليرفه عن نفسه بما أن كان محبًا للمغامرات.
قُتل بحادث سيارة وكان وثّق قبل رحيله يومه الصباحي الذي بدأ بنشاط عالٍ حتى قبل الحادث بساعات.
صُدم الوسط الأردني ومن تابعه من العرب بخبر وفاته، ولم يصدقوا بأنه رحل بهذه السرعة وكم كان سعيدًا برحلته مع اصدقائه وكيف انتهت حياته بعفلة.
اليوم، وصل جثمانه إلى الأردن واستقبله أهله وبعض من الأصدقاء فقط، بسبب الاجراءات الصارمة التي وضعتها الأردن للحد من انتشار فيروس_كورونا.
أدناه ترون المشاهد المؤثرة للحظة وصول جثمانه.
https://youtu.be/C1hqAzU0cHo