(يعني كل الفنانين إذا دخلنا على صفحاتهم نرى المنتقدين كما نرى المحبين إلا ياسرالعظمة هذا الإسم الكبير الفنان والمربي لأجيال إن كان من الفنانين او من الجماهير المحبة لما يعطي من خبراته الشيء المفيد فقط .. الله يعطيك الصحة وطول العمر وبحب قلك انت عظمة على عظمة).
هذا ما كتبه السيد باسم عطوني، أو إيتوني، معلقاً على صور الفنان ياسر العظمة، الذي نشر صوره يخبر أنه عاد إلى دمشق، التي هجرها إلى القاهرة والإمارات خلال الحرب.
يزين ياسر العظمة صفحته بفيديو يحكي فيه مخاطباً القاضي، يحكي عن والده الذي ناضل صد العثماني والفرنسي والصهيوني، وعن نضاله وعذابه والجوع في الوطن، وكيف هجر إلى الخليج، وعاد ليسكت عن كل شيء لأجل الوطن..
ويبدو الخطابُ هازئاً من أسياد الوطن، الذين يستغلون عشق المواطن “خايف يكون حب الوطن من جهة واحدة”.
ياسر العظمة وصل دمشق الجمعة 15 شباط – فبراير قادماً من مطار الشارقة .
https://www.facebook.com/YaserAlazmeh/videos/1087694671358997/