نشرت الفنانة المصرية ياسمين صبري صورةً لها، ظهرت تمارس الرياضة في جزر المالديف.
ليست المرة الأولى التي تستعرض صورها في المالديف، ولا نراها سوى تنشر صورًا باذخةً لها ولا تتحدث أبدًا عن أعمالها على صفحاتها، فهل صارت ياسمين عارضة أزياء أم فاشينيستا ونسيت أنها ممثلة؟
الممثلات المصريات اعتدن أن تنشرن صورًا لهن من المناسبات والحفلات والمؤتمرات وأعمالهن، أما ياسمين فتغرد خارج السرب وتستعرض زياراتها لأفخم المناطق والمنتجعات، وكأن هذا يدل مثلًا على أنها النجمة الأهم أو الأثرى بين فتيات جيلها!
رغم نجاحها في رمضان عبر مسلسل (حكايتي)، إلا أنها لم تستثمر هذه التجربة ولم تتحدث عنها مطولًا ولم تكمل مشاريعها، بل اكتفت تتنقل بين مدن العالم وتقضي إجازاتها التي لم تنتهِ بعد!
ياسمين ممثلة جميلة وموهوبة لذا نعاتبها ونطلب منها أن تركز أكثر على تكريس صورتها كممثلة وتتعلم من نجمات تكبرنها وكيف تعبن لتصبحن في الصفوف الأولى ولم تبالغن يومًا وتستعرضن رغم جمالهن، وإلا فأنها ستضيع وتسقط قريبًا.