Close Menu
  • الصفحة الرئيسية
  • الاخبار الفنية
  • الاخبار السياسية
  • الأخبار اليومية
  • نضال الأحمدية
  • ولو
  • صحة_وجمال
  • الرياضة
  • نبذة عن الجرس
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب تيكتوك
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب تيكتوك
المصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالمالمصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالم
الأحد, مايو 4
  • الصفحة الرئيسية
  • الاخبار الفنية
  • الاخبار السياسية
  • الأخبار اليومية
  • نضال الأحمدية
  • ولو
  • صحة_وجمال
  • الرياضة
  • نبذة عن الجرس
المصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالمالمصدر الأبرز  لأخبار المشاهير  والمجتمع والسياسة من حول العالم
الرئيسية»خاص مجلة الجرس»تحقيق»نساء لبنانيات عاريات في جلسة تصويرية في الحمام

نساء لبنانيات عاريات في جلسة تصويرية في الحمام

فبراير 16, 20193 دقائق
فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
نساء عاريات في جلسة تصويرية

يمنى الأراشي، المصورة اليمنية-الأميركية التي ترعرعت في واشنطن، عملت على مشروع لم يتخيل الغرب أنها قادرة على تنفيذه في العالم العربي. إنه مشروع تحت عنون (إظهار البشرة) Shedding Skin الذي يقتصر على تصوير نساء شبه عاريات داخل الحمام بحسب صحيفة (فوغ) Vogue الأميركية.

كان ذلك المشروع تحديًا كبيرًا بما أن صورة المرأة الشرقية التي يأخذها الغرب عنها هي صورة المرأة الملتزمة بالدين الإسلامي التي تلبس الحجاب والتنانير الطويلة والتي لا تُظهر جسدها إلّا لزوجها أو لبعض النساء الأقرباء منها خلف أبواب الحمام المغلقة.

فهل ستسمح هؤلاء النساء للمصورة الأميركية بالتقاط صور لهن في ذلك المكان وهن عاريات في الحمام؟

لم توافق النساء على أخذ صور لأجسادهن وهن عاريات في الحمام فحسب بل لم تظهرن بالصورة النمطية للنساء العربيات التي يتخيلها العالم عنها وكانت بعيدة كل البعد عنها، لدرجة تتخيل أن هذه الصور تم التقاطها في باريس أو في نيويورك ربما.

صور يمنى الأراشي لمشروعها (إظهار البشرة)
صورة التقتطها يمنى الأراشي لنساء عربيات عاريات في الحمام

استوحت يمنى الأراشي تلك الفكرة من حمام في تونس حيث كانت تعمل على مشروع آخر. توجهت إلى مدينة طرابلس في شمال لبنان إلا أن المالكين لم يؤيدوا الفكرة وواجهوها فانسحبت. فتوجهت إلى الحمام في بيروت المدينة التي تُعتبر من أكثر المدن انفتاحًا في الشرق الأوسط، لكنها ترددت. لأن المكان كان حديثاً أي لم يكن تحديدًا ما كانت تبحث عنه لتنفيذ مشروعها. لكنها غيرت رأيها وقررت أن تكون جلسة التصوير في حمام بيروت لجعل الصور تبدو عصرية أكثر.

بعد مرور وقت لا بأس به من التصوير في الحمام، علمت يمنى أن فقط نصف النساء اللواتي حضرن جلسة التصوير كن مسلمات. وقالت: (لا أصور النساء المسلمات فقط. حتى لو كانت الدولة دولة مسلمة هذا لا يعني أنها ليست منفتحة تجاه الديانات الأخرى).

المصورة اليمنية-الأميركية يمنى الأراشي
من تصوير يمنى الأراشي

خلال جلسة التصوير التي تضمنت نساءًا لبنانيات تتراوح أعمارهن بين ال20 وال60، سارت الأمور بكل هدوء وطمأنينة وراحت النساء تخلعن ثيابهن وتلفّنّ المنشفة حول أجسادهن. وبينما كانت يمنى الأراشي تعطيهن التوجيهات لتلقط الصور المناسبة، كانت النساء تسكبن المياه على أنفسهن وعلى بعضهن. أما الضوء فكان خافتًا بعض الشيء مائلاً إلى اللون الذهبي، ما منح مشهد الصور طابع عصر النهضة في أوروبا.

في هذا السياق قالت يمنى الأراشي: (أريد تسليط الضوء على مثل هذه الأماكن لأنها فعلاً مهمة لهذه الحضارة). وأضافت: (لا يقتصر الأمر على كيف تجلس في هذه الأماكن أو كيف تتصرف أو كيف تبدو، لا فرق بين الجمال والقباحة. إنه مجرد مكان يتحدث فيه الناس ويضحكون مع بعضهم البعض. إنه أمر جميل).

وكانت جلسة التصوير مع عرض الصور بالإضافة إلى فيديو قصير في نيو يورك ولوس أنجلوس ما جعل المشروع ناجحًا بدعم من الـ ASOS وهو متجر للأزياء والتجميل الإلكتروني البريطاني. ولم تكن هذه أول شركة تدعمها بمشاريعها، إذ تعاونت يمنى الأراشي مع الكثير من المؤسسات العالمية مثل حملة (نايكي) Nike الأخيرة حول الرياضيات المحجبات.

فن التجرد أو التعري Nudity
فن التجرد أو التعري

حاولت المصورة اليمنية-الأميركية يمنى الأراشي أن تغير الصورة النمطية عن المرأة العربية من خلال هذا المشروع. ورغم كل الانتقادات نجحت يُمنى بإعطاء النتيجة التي كانت تسعى إليها. فلن تدرك أن النساء العاريات في هذه الصور هن فعلاُ نساءً عربيات إذ ابتعدت الصورة عن إظهار المرأة العربية بالحجاب وما إلى ذلك، وبدا المشهد كأن تم التقاطه خلال عصر النهضة.

رغم كل الآراء المختلفة حول هذا الموضوع، يُعتبر ذلك فنًا في التصوير يُدعى فن التجريد أو التعري، والفن يحمل رسالة ويتضمن جمالاً داخليًا بعيدًا عن العري بمعناه التجاري، ولا يستفز المتفرج. فن التعري أو التجريد ليس أمرًا جديدًا ولا يتصل بالأساس بغاية الإثارة الجنسية أو قصد الإشارة لها حتى، فهو يسلّط الضوء على كون المرأة هي الرمز الأكثر وضوحاً والتجسيد الأكثر صراحةً للجمال. ونجحت يُمنى بإظهار جمال النساء العربيات من هذه الناحية المختلفة عن الصور التقليدية.

السابقابنة هيفا وهبي تدعو لها ومن قلبها – وثيقة
التالي شقيقة فلة الجزائرية قطعت أصبعها ولا سكن لديها

المقالات ذات الصلة

3 دقائقيناير 30, 2025

الدكتور ايليو ناضر الوجه الاعلامي لإحدى الماركات الاوروبية

تحقيق
1 دقائقيناير 19, 2025

الشعب العراقي الاذكى عربيًا

تحقيق
2 دقائقيناير 13, 2025

عرائس عراقية في سن التاسعة ومن يساعدهن؟

تحقيق
1 دقائقديسمبر 31, 2024

هؤلاء النجوم غيبهم الموت في ٢٠٢٤!

تحقيق
2 دقائقديسمبر 31, 2024

أبرز خلافات النجوم في ٢٠٢٤

تحقيق
3 دقائقديسمبر 27, 2024

نجوم دخلوا القفص الذهبي في ٢٠٢٤!

تحقيق
فيسبوك X (Twitter) يوتيوب الانستغرام
  • لبنان
  • مصر
  • سوريا
  • الأردن
  • العراق
  • السعودية
  • المغرب العربي
  • تركيا
  • اتصل بنا
ALJARAS Magazine © 2025

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

حاجب الإعلانات مفعّل!
حاجب الإعلانات مفعّل!
"يُعتبر الدعم الذي نتلقاه من خلال الإعلانات عبر الإنترنت حجر الزاوية في استمرارية موقعنا. نتوجه إليكم بالتقدير ونطلب منكم المساندة بتعطيل مانع الإعلانات الخاص بكم لضمان تقديم الدعم الكامل لنا."
لدعمنا، يرجى تعطيل حاجب الإعلانات
Copyright Notice: All content, including text, images, and videos, is protected by copyright and may not be reproduced without the prior written consent of ALJARAS Magazine