نشر الممثل المصري أحمد_الفيشاوي فيديو ظهر يداعب فيه ابنة زوجته ندى، وتجاهل ابنته من لحمه ودمه.
مشاكل عدّة تجمعه مع ابنته الوحيدة “لينا” التي تعيش بعيدة عنه، ويرفض دفع نفقاتها أو حقوقها كإبنة وحيدة لها الحق بأن تشعر بحنان الأب، لكنها لم تجد ما تبحث عنه.
اقرأ: أحمد الفيشاوي يخسر أمام طليقته
أحمد كان قال في إحدى المقابلات إنه يحبها كثيرًا وحين تكبر أكثر ستعرف كل الحقيقة.
إذًا علاقته حتى الآن مع ابنته ليست على ما يُرام للأسباب التالية:
- لم تشعر لينا منذ طفولتها بالأمان ولا بالدفء ولا بحنان الأب، لأن علاقة والدتها بوالدها أحمد كانت متوترة وتفاقم الخلاف كثيرًا
اقرأ: أحمد الفيشاوي يقاضي زوجته بسبب خلاعة ابنته
- يُمثل التفاهم والتفاعُل المُتبادل بين الأبناء والآباء، عامل مُهم في العلاقة بحيث يسبّب أيّ اختلاف، أو تنافر اضطراباً وقلقاً لكُلّ من الأبناء والآباء.
- لم يتجنب أحمد التعامُل بعدوانيّة مع لينا من خلال القضايا العلنية التي رفعها ضد أمها، حيث إنّ عداء أحد الوالدين أو كلاهما يؤثّر على سلوك الطفل وطريقة تعامله.
- علاقتهما متوترة وفيها الكثير من الضغوطات
أنواع العلاقات بين الآباء والأبناء
العلاقة الآمنة: أقوى أنواع العلاقات بحيث يشعر الابن أنّه يعتمد على والديه، كما يعلم أنّهم جاهزون دائماً لدعمه عند الحاجة.
العلاقة التجنبية: علاقة غير آمنة بحيث يعلم الطفل أنّ اللجوء لوالده لن يجلب له الأمان، ممّا يدفعه لتعلّم كيفية الاعتناء بنفسه.
اقرأ: نجوم يضعون التاتو وأكثرهم أحمد الفيشاوي – صور
العلاقة المتناقضة: وتعتبر صورة أخرى من العلاقات غير الآمنة، وفي هذه العلاقة يعلم الطفل أنّه يتم تلبية حاجاته بالشكل الصحيح أحياناً ولا يتم ذلك في أحيان أخرى، لذا يبحث بشكل مُستمر.
العلاقة غير المُنظّمة: في هذه العلاقة لا يستطيع الابن التنبؤ بأفعال والديه
https://www.instagram.com/p/CHkqtxYHTzw/