فاجأ الفنان المصري أحمد حاتم، متابعيه وأعلن خبر انفصاله عن زوجته أم ابنه الوحيد (عزيز)، ولم يوضح أسباب الانفصال.
قال أحمد في تصريحات إذاعية:
“أنا كنت متزوج وطلقت من فترة، وعندنا عزيز عنده سنة و٧ شهور، وعلاقتي محترمة جدا مع زوجتي السابقة وأهلها وأعتز بهذه العلاقة”.
اقرأ: يارا صبري ممنوعة من دخول سوريا فلن تودع والدتها
وتابع أحمد: “اتفقنا قبل الانفصال تكون علاقتنا بعزيز قوية جدا، وتفضل علاقة محترمة لصالح الولد”.
وأستكمل حديثه قائلاً: “أتمنى إني لا أكرر تجربة الطلاق اذا تزوجت مجددًا، وأنا لا ارغب في أن أستمر عايش لوحدي، وأتمنى لما أكرر تجربة الزواج تكون الحياة مستقرة أكثر، وأتمني نفس الشيء وكل الخير من قلبي للست اللي كانت في حياتي”.
وهنا نذكر بعض الطرق التي تساعد على الحفاظ على حياة مستقرة للأطفال عقب انفصال الأب والأم:
اقرأ: نضال الأحمدية هل اكدت عودة شيرين لحسام حبيب؟
تقديم الاهتمام والتركيز على الطفل كونه الهاجس الأول لدى الوالدين، وأن له أهمية أكبر من مسببات الطلاق.
توفير الأساسيات من ملابس وألعاب وأدوات للنظافة في كل من المنزلين أي منزل الأم ومنزل الأب؛ وذلك لإشعار الطفل بأنه ينتمي إلى المنزلين وعدم إشعاره بأنه ضيف عند أحدهما أو كلاهما.
الابتعاد عن محاولة إثبات أفضلية أحد الأطراف على الآخر، مما يؤدي إلى تشتت الطفل.
ادعاء المثالية في سلوك الأطفال من قبل أحد الوالدين لإثبات مقدرته على ضبط الأطفال أكثر من الآخر، وهذا السلوك يعود بتأثير سيئ على الأطفال مثل؛ إخفاء الحقيقة.
الابتعاد عن استخدام الأبناء كوسيلة لنقل المعلومات بين الآباء، وفي حال رغبة أحدهم بإعلام الآخر بأمر ما يجب التواصل المباشر معه وإبعاد الأبناء عن ذلك.
تجنب المبالغة في تعويض الطفل عن الحياة التي خسرها نتيجة الطلاق؛ كأن يبالغ الآباء في التراخي لأبنائهم بتناول كميات كبيرة من الحلوى أو السماح لهم بالحصول على ما يردون والاستجابة لطلباتهم بشكل فوري.