نشرت الفنانة المصرية روبي صورة جديدة لها من منطقة “بور سعيد” في مصر، ظهرت بفستانٍ قصيرٍ، ونالت صورتها عددًا كبيرًا من التعليقات السلبية والإيجابية على حدٍ سواء.
تستعد لطرح كليب أغنيتها “أنا لو زعلانة” من ألبومها “حتة تانية” وربط البعض كليبها بالصورة التي نشرتها وبأنها تروّج لعملها من خلال جسدها.
اقرأ: روبي تعود بعد 14 عامًا وماذا عن رقصها؟ – فيديو
ذكّرها البعض بماضيها، أي حين كانت من بين الفنانات اللاتي اشتهرت مع موجة تلفزيون “ميلودي” آنذاك، وعُرفت من خلال “ليه بداري كده” وكان كليبًا جريئًا صنع إسمها بقوّة ووضعها تحت خانة “فنانات آخر زمن”، لكنها بعد زواجها ابتعدت كليًا عن هذه الأعمال وتفرّغت لحياتها الشخصية والزوجية.
وكتب أحدهم: ايه القرف ده..
اقرأ: ما هذا الورم بيد روبي؟ – صورة
والقرف الذي تحدث عنه الأهبل يعبر عن تخلفه وعنجهيته ورؤيته لكل الأمور بعين واحدة، ما يشير إلى سيطرة التقليد الأعمى على مجتمعات يدوي فيها الجهل كما الجوع كما الفقر إلى أبسط أنواع الفهم بالحقوق وأهم ما فيها حرية الآخر في التعبير عن نفسه في الأكل والشرب والمعتقد والسلوك والقول واللباس.