روجيه ادة محامي وسياسي لبناني من المحترمين الذين لم يدخلوا في لعبة المجون كتب التالي:
(مستعدون لتطوير #مطار حامات في الشمال اللبناني أو مطار في معاد في #بلاد_جبيلمطاراً دولياً ثاني، بتمويل خاص، وادارة خاصة، في اية لحظةٍ كانت، غب الطلب !صرحنا بذلك مراراً، ونردد ونؤكّد تكراراً!)
وردت الزميلة الأحمدية على الخبر:
(كهربا ما قادرين تجيبوا قادرين تعملوا مطار؟ ام هيدا خصوصي لاستقبال الخصوصي من الضيوف)
فرد إدة على الزميلة الأحمدية ما لا يعرفه الكثيرون وفوجئنا جميعًا فقال:
(أنا عرضت في مؤتمر #اثينا المنظم من #البنك_الدولي وصندوق النقد الدولي، IFC في مداخلتي الرئيسية KEY NOTE SPEECH بموضوع تطوير البنى التحتية عبر القطاع الخاص، أن أتولى تطوير وإدارة وتمويل ضعفي حاجة لبنان من الكهرباء عام ١٩٩٤، بستة سنة ونصف الكيلوواط، إن وفق نظام الBOT بناء ادارة واعادة للدولة، ام الBOO بناء ادارة وتملك كأي صناعة)
وتابع: (لكن ذلك رُفض، ليس لتحفظ الرئيس رفيق الحريري، الذي رحب شخصياً، لكن لان لا مشروع يمر في لبنان دون العمولات المخصصة للمعنيين في #المنظومة #المافيوقراطية الحاكمة!).