تعرّضت الصحافية اللبنانية غدي فرنسيس لهجوم كبير من المعارضين السوريين، خصوصًا أنها كانت داعمة لحزب الله المقرّب من بشار الاسد.
موقف غدي تبدّل بعدما هرب بشار الى موسكو كلاجيء سياسي بعدما سيطرت المعارضة السورية على زمام الامور في سوريا.
اقرأ: غدي فرنسيس مهدّدة بالقتل وشقيقها يتوعد – صورة
وكتبت قائلة إن الأسد هرب وترك شعبه: (كان “الأسد او نحرق البلد” قولاً واحداً وحيداً نفذه هذا الوريث الغبي المجرم فهو لم يقبل إلا بحرق البلد لا سلم احد ولا قَبِلَ بأحد نصحه حليفه والسند اختار ان يسلم سوريا وأحرق البلد.. كذب على الامارات والسعودية وايران وروسي وعلى المقاومة وفلسطين والشعب صدق فقط في هذه، الأسد)
اقرأ: توقيف المهووس الذي هدد الصحافية اللبنانية
وبعد الهجوم الكبير عليها، كتبت غدي: (عيوني، نحن ما منكوّع، معلمكم بيكوّع. نحنا مع المقاومة وفلسطين والعلمانية وهذا ما لا نعتذر عنه ولا نخفيه ولا نهتز عنه بل نعتز فيه بشار كوّع وباع الثلاثة، فوجب توصيفه. للتنويه يلا، فرطوها، وغردوا بما ينفع فلسطين وسوريا والناس، الملايين، الذين اتخذوا أسرى بين داعش وإسرائيل)