أطلّت رئيسة التحرير نضال_الأحمديّة في فيديو مصوّر للجرس، أطلقت عبرها حقائق عدّة حول خلاف الممثلتيْن السوريتيْن سلاف_فواخرجي وكاريس بشار، والذي اندلع بعد لقاء كاريس مع الإعلاميّة سارة دندراوي عبر برنامج (تفاعلكم) على شاشة (العربية)، قالت به إنّها فازت بقضيّة قدح وذم رفعتها ضد سلاف والصحافي ربيع هنيدي وتنازلت عن حقوقها الماديّة بعد الفوز، لترد سلاف عبر مقابلة مع المذيع علي ياسين عُرضت على شاشة (الجديد)، وتقول إنّ كاريس حضرت زفافها منذ ٢٣ عامًا، دون أنّ تكون مدعوةً، وحاولت تخريبه واستفزازها عبر حمل السيف المخصّص لقطع قالب حلوى الزفاف، وآنذاك قطعت به الكاتو بمناسبة عيد ميلادها المزعوم.
إقرأ: سلاف فواخرجي تفضح كاريس بشار مع علي ياسين
أعلنت الزميلة الأحمدية تاريخ ميلاد كاريس الحقيقي في ٢ حزيران عام ١٩٧٥، لا في ١٦ شباط، ما يعني أنّها زوّرت عيد ميلادها لتحتفل به في قاعة زفاف سلاف.
تابعت رئيسة التحرير: (الشاب الذي تحدثت عنه سلاف، وتعهد أن يرفع السيف ويرقص في حفل الزفاف، كانت كاريس على علاقة عاطفية به رغم زواجه، ونحن لا نحاكمها على هذه العلاقة بل على حضورها مع فنان شقيق لفنانٍ آخر كانت أيضًا على علاقة به، دون دعوتها، أي أتت لتنكي عشيقها الأول بعشيق ثانٍ).
أضافت: (رقصت كاريس مع العشيق الثاني على أغنية رومانسيّة تذكّرها بعلاقتها العاطفية بالعشيق الأول، وكأنّها خططت لكلّ شيء مسبقًا بهدف تخريب حفل زفاف سلاف).
طارحةً المزيد من الحقائق حول كاريس، عقّبت الزميلة الأحمدية: (اشترت كاريس منزلًا في ميشيغان في الولايات المتحدة الأميركية، ثم ادعت أنّ سيدة هناك تحاول عرقلة حصولها على الإقامة، وعندما قابلتُ تلك السيدة عاتبتها فتغيرت ملامحها، وبعد أسبوعين من مغادرة كاريس لأمريكا، حصلت فجأة على أوراق الإقامة.. هذه المرأة زورت في أمريكا، فكيف لا تزوّر هنا وتكذب على الرأي العام الذي وللأسف الشديد هاجم جزءٌ كبير منه سلاف المظلومة والطيّبة، والتي ردت على زميلتها بأخلاقها المعتادة، كونها ربيت في منزل أدبيّ؟).
قالت رئيسة التحرير إنّ مجموعة قريبة من كاريس، حاولت التواصل معها عبر عرضٍ لوضع إعلانات مقابل مبلغ من المال لاستمالتها نحو كاريس ضد سلاف، وأكملت الأحمدية: (نحن لسنا بحاجة للمال، وهذه الوسائل لا تمرّ علي، بعدما اكتسبتُ ذكاءً مهنيًا فطريًا نابع عن تجربتي الطويلة في هذه المهنة).
لمتابعة كلّ ما وُرد في الفيديو، عبر الرابط أدناه: