احتفل الفنان المصري محمد فراج، بعقد قرانه على الممثلة بسنت شوقي، يوم ١١ يونيو/حزيران الماضي، بحضور عدد من النجوم.
اقرأ: محمد فراج يحتفل بعقد قرانه – فيديو
عقب عقد قرانهما، انتشرت أنباء عبر عدد كبير من المواقع المصرية، مفادها أن بسنت أكبر سناً من فراج، وهو ما تواصلنا بشأنه مع العروسين، اللذين انزعجا كثيراً من هذا الخبر الخاطئ.
فراج قال في تصريحات خاصة لنا على هامش حضوره حفل Enigma: (الكلام ده مستفز اوي اوي، مش عارف هما جابوا المعلومة دي منين واللي عنده دليل يطلعه، لا هي شكلها اكبر مني ولا هي عندها السن المكتوب).
أما بسنت فقالت: (كاتبين التاريخ غلط ١٧ مايو، وانا تاريخ ميلادي ١٤ ديسمبر اصلاً).
واضاف فراج: (اللي يضحك إن المواقع المعروفة اللي مش عايز اقول اسمها عشان ماحرجهاش، بيكتبوا الكلام ده وبينقلوه عن بعض وماحدش سألنا عن صحة هذه المعلومة).
اقرأ: خطيبة محمد فراج ماذا قالت عن موعد زفافهما؟ – خاص
اختتمت بسنت قائلة: (على فكرة رغم انه مش عيب ابدا ان الست تبقى اكبر من الراجل، لكن احنا بنتكلم في فكرة الصدق في نقل الخبر).
إذاً ما تنشره بعض المواقع المصرية عن أن بسنت أكبر سناً من فراج كلها معلومات خاطئة ولا أساس لها من الصحة.
فراج وبسنت رفضا الاعلان عن موعد حفل زفافهما، خصوصاً إنهما تعرضا الحسد الذي تسبب بتأجيل تلك الخطوة لمدة ٦ أعوام حسب تصريحاتهما.
وهنا نذكر بعض تفاصيل قصة حب فراج وبسنت:
عاش محمد فراج وخطيبته بسنت شوقى قصة حب طويلة، قد تصل مدتها إلى 5 سنوات كاملة، ولكن تأخرت خطوة الخطوبة، التى تمت قبل أشهر، وتم الإعلان عنها فى مهرجان الجونة.
وخلال السنوات الماضية لم يُخفِ فراج مشاعره تجاه بسنت، رغم عدم وجود خطوبة أو ارتباط رسمي بينهما، حيث نشر لها “بوست” فى عيد ميلادها قبل 3 سنوات يتغزل فيها، وأكد فيه أنها الفتاة الأفضل فى حياته، وأنها غيرت فيه أمورا كثيرة للأفضل ولطالما ما تحملته.
كما نشرت بسنت صورة لها مع خطيبها بعد إعلان خطوبتهم بمهرجان الجونة، عبر حسابها، وعلقت عليها قائلة: “فخورة بيك يا محمد، فخورة لدرجة أن الكلام مش عارف يعبر عن اللى جوايا، وفرحانة بيك وفرحانه ليك أنك فى رأيى بتأخد جزء من التقدير اللى أنت تستاهله، محدش بيتعب وبيبذل من روحه قدك فى كل دور بتقدمه، ربنا يديك على قد نيتك الصافية وحبك واحترامك لشغلك وتعبك ومجهودك، ويحبب فيك خلقه ويكتبلك السعادة والنجاح والأهم راحة البال والرضا، ويارب يبعد عنك كل شر وطاقة سلبية سواء كانت مقصودة أو غير مقصودة”.