نشرت النجمة العالمية باميلا أندرسون صورةً أظهرتها عارية من الخلف، لتتفاخر بمؤخرتها التي ظهرت بالكامل.
باميلا قالت إنها تقضي وقتها في الحجر المنزلي تبدل بين ثيابها، لكنها لم ترتدِ شيئًا بهذه اللقطة التي جعلت العديد يهاجمونها من الغربيين، الذين يرفض قسم كبير منهم العري.
إقرأ: الغربيون يكرهون الإباحية ويحاكمون الداعرات عكس العربان!
المتابعون أبدوا غضبهم منها لأنها لا تشعر بمعاناة المصابين بفيروس كورونا، وطالبوها إلغاء الصورة وآخرون دعوا لاختراقه لكي تمتنع عن نشر لقطات إباحية.
باميلا لم تتعرَ لأول مرة وسبق وأشتُهرت بصورها الإباحية، لكن الوقت لم يكن مناسبًا لاستعراض جسدها، ما يشي بحبها للظهور وعدم إنسانيتها كما روى أغلبية المعلقين عندها.