توفي المغني البرازيلي دارلين مورايس بعد أن تعرض للدغة عنكبوت سام في وجهه.
وكان مورايس البالغ من العمر 28 عاما في منزله بمدينة ميرانوت البرازيلية عندما لدغته الحشرة في وجهه.
كما أصيبت ابنته بلدغة عنكبوت هي الأخرى وأصيب الثنائي بالتعب في وقت لاحق.
وبينما تتلقى ابنته العلاج في المستشفى توفي مورايس متأثرا بمضاعفات تلك اللدغة حسبما ذكرت زوجته جولياني ليسبوة.
وقال ليسبوه إن زوجها عانى من التعب في اليوم الذي تعرض فيه لتلك اللدغة وشعر بضعف في جسده ولاحظت أن لون اللدغة يتغير على وجهه إلى الأسود وتم نقله إلى المستشفى بعد أن زادت أعراض التعب.
شارك مورايس متابعيه صورة للدغة التي عانى منها وذلك قبل وفاته بأيام.
بدأ مورايس مسيرته المهنية في عمر 15 عاما وازدادت شعبيته على مدار السنوات وكون فرقة مكونة من 3 أشخاص مع شقيقه وصديقه.