رغم مرضها والعلاجات الكيماوية، التي تخضع لها بإستمرار، لا تهدأ سيدة سوريا الأولى، أسماء الأسد، زوجة بشار الأسد، فتتنقل بين منطقة وأخرى، وبين محافظة وثانية، لتطمئن على أسر الشهداء، ولتدعم الأطفال المنكوبين، ولترزع الإبتسامة على وجوههم.
اقرأ: أسماء الأسد تتأبط وجعها وتدخل مدرسة أولادها – صور
أسماء الأسد، لم تركع للإرهابيين، ولا لكل الحملات التي استهدفتها من الغرب والشرق، وحاولت تشوية سمعتها، ووصل الأمر بمطالبة الحكومة البريطانية بسحب الجنسية البريطانية منها، ولم ترد ولم تهتم ولم تركع لبريطانيا ولا لكل دول العالم التي نهشت بسوريا.. فقط ركعت ياسمينة سوريا لأطفالها.
اقرأ: أسماء الأسد ورسالتها للسوريات.. ولا صورة بعد مرضها
هنا نرى صور الست أسماء بين الأطفال وفي منازل أهالي الشهداء، وكان النجمان السوريان قصي خولي وسلاف فواخرجي، من أوائل النجوم الذين وضعوا علامات إعجاب على صور سيدة الياسمين، ما يعني أنهما يصفقان لها ولنشاطاتها ويحترمانها كثيراً، ويتابعان أخبارها دائماً.
في حين غاب الآخرون!
اقرأ: اسماء الأسد وصورة جديدة برأس ملفوف وترافق بطلاً بساق من حديد