في تصريح له عقب المشاركة معها في مسلسل (منزلي) قال ابراهيم تشيليكول:
للأسف لم أشاهد ديميت من قبل.
ديميت أوزدمير فتاة النافذة ولماذا تركت الرقص
تصريح ابراهيم ليس بريئًا لأنه بذلك يكون قد تنكر تمامًا لمنافسه الشاب الجديد في الدراما التركية جان يامان الذي لا يحترمه معظم الوسط الفني التركي لما أظهره من غرور في تصرفاته وتعالي أمام الصحافة وعبر السوشيال ميديا، هذا عدا عن تصريحاته التي لم يذكر فيها مرةً أحد نجوم تركيا بالخير ولا أشاد بأحد وكان دائمًا يجيب بطريقة فيها نوع من النكران للعمالقة.
لكن ابراهيم قال أيضًا عن ديمير: لم أكن أعرف أنها موهوبة بهذا القدر.
أما ديمير فقالت: أصبحنا ثنائيًا لطيفًا، إبراهيم شخص حنون جدًا ويحب الحماية والرعاية كثيرًا ويشعرني بالأمان وسعيدة لعملي معه.
قبل فترة قصيره أصبحت أبًا كيف تصف شعورك؟
– شعور لا يوصف، شعور لم أعرفه من قبل، فجأه يملؤك هذا الشعور الغريب.
• ماذا شعرت عندما حملت ابنك بحظنك أول مرة؟
– في هذه اللحظه التي أصبحت فيها أبًا، يقول بعضهم أنك تستغرق بعض الوقت كي تفهم مشاعرك أو كي تحب طفلك، لكن هذا لم يحدث معي، بل وقعت في غرام ابني في اللحظه التي اصبحت فيها أبًا.
• المشاهير عادة يختارون لأبنائهم أسماءً مبهرجة، انت اخترتَ اسم (علي) لماذا؟
– حملت اسم علي، في العديد من الشخصيات التي أديتها وأصبح الأسم يجلب لي الحظ، وغير هذا اسم علي بسيط، وأحب الهيبه التي يقدمها هذا الإسم، ولهذا اسميته علي.
• حاليا هناك نقاشات حول الرغبة الجنسيه بين الممثلين، عندما تنظر إلى ما يحدث كيف تقيم الجيل الجديد من الممثلين؟
– رغم أن التمثيل ذا صلة كبيره بالقسم الجمالي والكيمياء لكن الأهم ليس هذا، إذا لم يكن الشكل مدعومًا بالمحتوى لا يمكنك أبدا أن تتحدث عن النجاح!
• قدمت ثنائيات لا تُنسى، هل من الضروري وجود كيمياء بين الابطال لنجاح العمل؟
– من المهم أن يكون بين شركاء العمل، شراكه وإخلاص وحسن نيه، من اجل إنجاح العمل، ولكن هذا لا يعني أنه يجب أن يكون هناك كيمياء حقيقية بين الأبطال، بل هذه النقطة تكون نتيجة نجاح وانضباط فريق العمل.
اسم علي الذي اختاره ابراهيم تشيليكول، لإبنه الأول، هو اسمه في عملين: مسلسل (عائلة كاراداغ) عام 2010 وفيلم (أنتِ فقط) عام 2014.
ابراهيم تشيليكول تزوج سريًا وبعيدًا عن الإعلام من حبيبته (مهندسة معمارية) اسمها ميهرا موتلو، منتصف شهر أيار – مايو عام 2017، حيث أقاما حفلي زفاف، أحدهما تقليدي وارتدى فيه بدلة وهي ارتدت فستاناً أبيض اللون بتصميم كلاسيكي ناعم، أما الثاني في اليونان على الطريقة الإغريقية القديمة، وارتدى فيه العروسان ملابس تاريخية ووضعا إكليلين من الزهور على رأسيهما، تقديرًا لكل من والدته وزوجته وهما من جذور يونانية.