من ضمن الحملات التي تشنها جهات معروفة وعلى رأسها وليد جنبلاط وأتباعه ضد د. سامي كليب كان إقفال صفحاته على الفايسبوك والتي تعرضت لحملات من الـ Hit والـ Report حتى أُقفلت ولم تعد موجودة حتى الساعة.
د. كليب باتصال معه قال أنه يعمل على استرجاع الصفحات مع فريقه ويعتقد أنها ستعود في غضون ساعات.
دكتور سامي كليب كان استقال من محطة الميادين ومن آخر التعليقات التي كتبها أن هاجم وزيرة الاعلام منال عبد الصمد.