نقلًا عن Now Lebanon
١. إعلان سلاح الجو الأردني استعداده للمشاركة مع الناتو في أي ضربة جوية و هذا تصريح خطير و نوعي من حيث الشكل والمضمون وهذا يعني أن المملكة الهاشمية قد حسمت أمرها ضد المحور الإيراني السوري.
٢. إقالة ٣ مسؤولين كبار في وزارة الدفاع الأميركية الى جانب وزير الدفاع وهذا يعني بوضوح تضييق حلقة الثقة الصغيرة وخلق خلية محترفة لتنفيذ وتطبيق وتحريك والتنسيق السريع الفعال وذلك ضمن التحضير الاحتياطي الممنهج.
٣. انسحاب حاملات الطائرات الحربية الأميركية من الخليج العربي مرورًا بمضيق هرمز الى بحر عمان المفتوح وهذا يعتبر إعادة تموضع استراتيجي على المحيط الهندي بعكس ما تدعيه وساءل الإعلام الإيرانية بأن البوارج الإيرانية قد طردت الحاملات الأميركية إلى خارج الخليج العربي. أصبحت الحاملات الأميركية في مواقع حربية متحررة عن سابق تصور وتصميم.
٤. إبلاغ الولايات المتحدة رسميًا بواسطة ألمانيا أن اية ضربة عسكرية على إيران ستدفع ثمنه إسرائيل. كيف؟ ليس فقط من خلال الصواريخ الإيرانية العابرة لمسافات طويلة، إنما أيضا من جنوب لبنان والجولان.
٥. تحليق الطيران الحربي فوق لبنان منذ البارحة ودخول دبابة إسرائيلية الأراضي اللبنانية عقب المناورات الإسرائيلية على الحدود الشمالية إضافة لإسقاط طائرة صغيرة موجهة للحزب حسب المراقبين الإعلاميين.
٦ . وصول مستشفيين ميدانيين من قطر إلى صور وطرابلس (٥٠٠ سرير كل مستشفى وليست مخصصة للكورونا)
٧ . مغادرة السفير السعودي والسفير الإماراتي لبنان.
٨. الطلب الأميركي من دول الخليج الانتقال إلى وضع الجهوزية القصوى وذلك حسب المراقبين.
٩. التلفزيون الإيراني يعلن في تقرير اخباري تسليم صواريخ فتح 110 لحزب الله بأعداد كبيرة، ثم يشير ضمناً إلى أن حزب الله تلقى أيضًا صواريخ باليستية مضادة للسفن من طراز خليج فارس.