تداول البعض عبر (السوشيال ميديا) شائعة نقل رئيس الجمهوريّة الجنرال ميشال_عون إلى مستشفى الجامعة الأميركية.
هذه الشائعة رخيصة وغير حقيقيّة، في زمن تلفيق الأخبار.
كم يتعب الصحافي كيّ يحصل على المعلومة ويتحقق منها فيسأل جميع المصادر ويبحث طويلًا قبل نشرها!
أما اليوم وفي زمن السوشيال ميديا، أصبحت الساحة محتلة من متطفلين كاذبين ملعونين يهوون تأليف الأخبار ونشرها من أجل الحصول على قراءات ومشاهدات وإعلانات.
رئيس الجمهورية بخير، وهؤلاء المغرضون كاذبون يجب أن يُضبطوا ويُعاقبوا!