قال الصحافي الاسرائيلي الذي يُدعى موشى مائير إن المذيع المغربي الأخ رشيد مجنّد لدى الصهاينة.
موشى نشر صورة رشيد مع جندييْن اسرائيليْن، وكتب:
(رشيد حمامي مجند من زمان ويتلقى الدعم منذ بداية ظهورة وهذه كانت مهمته)
اقرأ: لا خلاف بين زين العمر وشقيقه.. وهنا القصة
وبما أن الصهاينة يكذبون كثيرًا، وما بين الكذبة كذبة، لا نستطيع جزم هذا الادعاء على رشيد الذي قد يكون بريئًا أو مجنّدًا ذليلًا وحقيرًا بحق القضية الفلسطينية وكل العرب لأجل مصالحه الخاصة.
من يدخل صفحة رشيد حمامي سيجد بأنه يهاجم حركة حماس كثيرًا وابو عبيدة، كما سخر من اصابة الصحافي الفلسطيني صالح الجعفراوي الذي لا يزال يغطي على ارض الميدان الاعتداءات الصهيونية بحق أهل غزة.
اقرأ: صحافية تتهم مريم البسام بالتحريض على قتلها
موشى يُعرّف عن نفسه بأنه صحافي يمني اسرائيلي مهتم بالشأن العربي، بينما رشيد يُعرّف عن نفسه بأنه مغربي، ومسلم سابقًا، ومقدّم برامج، وحاصل على بكالوريوس في مقارنة الأديان، وماجستير في سياسات الأمن القومي.