سواد الرقبة هو حالة يتميز فيها الرقبة بظلال داكنة أو اسمرار، وقد تشمل الظلال الداكنة الأجزاء الخلفية من الرقبة، والكتفين، والأذرع العلوية. ومن بين الأسباب الشائعة لحدوث سواد الرقبة:
– التعرض المتكرر لأشعة الشمس: يمكن أن يؤدي التعرض المفرط لأشعة الشمس إلى تصبغ الجلد، بما في ذلك الجلد في منطقة الرقبة والكتفين.
– العوامل الوراثية: قد تكون بعض الأسباب الوراثية وراء سواد الرقبة، حيث يمكن أن يرث الشخص عرضاً جينياً يؤدي إلى تصبغ الجلد.
– التهاب الجلد: قد يؤدي التهاب الجلد في منطقة الرقبة إلى تصبغ الجلد وتظهر الألوان الداكنة.
– احتكاك الجلد: يمكن أن يؤدي احتكاك الجلد المتكرر، مثل الاحتكاك الناتج عن ارتداء الملابس الضيقة أو الحقائب الثقيلة، إلى تصبغ الجلد.
– العوامل الهرمونية: يمكن أن تسبب العوامل الهرمونية مثل تغيرات في هرمونات الغدة الدرقية والاضطرابات الهرمونية الأخرى في تصبغ الجلد.
– السمنة: يمكن أن يؤدي السمنة إلى زيادة التعرق في منطقة الرقبة والكتفين، وبالتالي يمكن أن يؤدي ذلك إلى تصبغ الجلد.
– الإجهاد وعدم النوم الكافي: يمكن أن يؤدي الإجهاد المستمر وعدم النوم الكافي إلى تصبغ الجلد في منطقة الرقبة.
يعتمد علاج سواد الرقبة على السبب المحدد للحالة، ويمكن استشارة الطبيب لتقييم حالة الجلد وتحدي