منذ 5 سنوات 
أصالة وصفت باسم ياخور بـ “رهيب وظريف وعنده حقّ بشكل” وأعادت نشر الفيديو الذي حكى فيه عن طبع الناس تحت عنوان (من أنت)..
هنا الفيديو الذي أعادت نشره.
باسم ياخور لم يشكر أصالة، ولم يرد لها التحية، ما دفع المهتمين لطرح الأسئلة وآخرين للإجابة.. منهم من قال أن اصالة طيبة ولم نفهم أين الطيبة في أن تقول أن باسم “رهيب وظريف وعنده حقّ بشكل” فهل كان أهانها وردت له الإهانة بالجميل كي تكون طيبة؟ وآخرون سألوا لمَ لمْ يرد عليها باسم وأجاب آخرون بأن باسم خاف لأنه بمعية النظام بينما أصالة تخلصت من النظام، وهنا أنقل التعابير كما قرأتها. وهذا التعليق من الأمثلة: “صحيح كلامك و انا بحياتي ما شفت أطيب من قلب أصالة بس لازم نتذكر انه باسم و غيره ليسوا أحرار و بالنهاية اي كلمة يحاسبوا عليها من النظام بينما أصالة تحررت من هالشي… وعلى فكرة أمل عرفة علقت على بوست اصالة تبع المرحوم ابوها وهالشي شفته رائع و حركة نبيلة من امل عرفة نادر نشوفها من بقية الفنانين المؤيدين”
والصحيح أن النظام لم يقمع أي فنان، في أن يكون صديق أصالة، والدليل ما صرح به دريد لحام قبل أسابيع.. التفاصيل في هذا الفيديو الذي تشاهدونه في هذا الرابط.
دريد لحام وموقفه من كندة علوش وجمال سليمان وأصالة
ولو اعتبرنا أن باسم ياخور مع النظام وخاف، فهل نعتبر نعتبر أمل عرفة ضد النظام، والتي كتبت تعليقاً لأصالة لكن اصالة لم ترد حتى الآن رغم مرور الزمن!
والصحيح أن معظم السوريين يتجاهلون أصالة نصري لأنها وعلى مدار رحلتها لم تكن قريبة منهم ولم تعتبرهم زملاءها ومرة لم تحاول أن تكرّم أي من الممثلين السوريين في مصر ومنهم جمال سليمان وغيره. أصالة في كل علاقاتها شخصية انتهازية تسعى خلف من تستفيد منه وهي كذلك على وسائل التواصل الاجتماعي تسعى لكسب ود الناس ومن بينهم النجوم وكلهم يعرفونها ويتجنبونها ومنهم نجمات مصريات كبيرات يسجلون مواقف سرية منها، وفي العلن يقنعونها أنهم يصدقونها.
)
